بناء دولة المواطنة بحيث تكون سوريا وطناً آمناً لجميع أبنائه
نتطلع لأن نعيش بسلام داخل وطننا سوريا، وأن نمدّ جسور المحبّة والسلام إلى جميع الدول والشعوب في المنطقة والعالم

عن الحزب
لقد شهدت سوريا يوم الثامن من كانون الأوّل الجاري سقوطاً مدوّياً للنظام البعثيّ الذي حكم سوريا والسوريين بالحديد والنار على مدى أكثر من ستّة عقود، ورغم أنّ انهيار كافة مؤسسات الدولة وفي مقدمتها المؤسسة العسكريّة كان أمراً متوقّعاً بل وحتميّاً لسقوط النظام، إلا أنّ اللافت بل والمفاجئ الغياب التام والكليّ لجميع الأحزاب السياسيّة السوريّة التقليديّة، وجميع النقابات والاتحادات والمنظمات المدنيّة، بالإضافة إلى سقوط شرائح واسعة من المجتمع السوري وضمناً النخب والمثقفين في فخ شرعنة قوى الأمر الواقع من الميليشيات الإسلاميّة التي تسلّمت السلطة، الأمر الذي أدى إلى انفراد هذه القوى بالسلطة المطلقة على امتداد المناطق التي سيطرت عليها وضمناً العاصمة دمشق
أهداف الحزب
حزب سوريا الهويّة منطلقاً للعمل الوطنيّ نستطيع من خلاله المساهمة في إخراج بلادنا من النفق المظلم الذي أدخلتنا به الحرب الأهليّة الدائرة في سوريا منذ عام 2011 ومن قبلها إجرام وفساد الأنظمة والحكومات التي تعاقبت على حكم سوريا منذ ما عُرف زوراً بالاستقلال

بناء دولة المواطنة

بناء دولة المواطنة

التساوي بين جميع المواطنين

التساوي بين جميع المواطنين

الارتقاء بالوطن

الارتقاء بالوطن

العيش بسلام

العيش بسلام
شروط الانتساب
المبادئ الاساسية
فيما يتعلّق بحقوق الفرد: نتبنّى جميع حقوق الفرد الواردة في الإعلان العالميّ لحقوق الإنسان دون قيد أو شرط، بحيث نعتبر تلك الحقوق ثوابت أساسيّة لا يمكن المساس بها أو المساومة على أيّ منها فيما يتعلّق بالقضايا الوطنيّة الإقليميّة والدوليّة: نلتزم التزاماً كلياً بقوانين الشرعيّة الدوليّة وقرارات مجلس الأمن الدولي
للتواصل معنا
للاستفسار والتواصل السريع
سوريا الهوية
إيماناً منّا بضرورة العمل على استعادة هويتنا السوريّة التعدديّة، التي نجتمع تحت مظلّتها جميعاً كسوريين من مختلف المكوّنات الدينيّة والطائفيّة والعرقيّة والمناطقيّة والأثنيّة، قررنا تأسيس حزب سوريا الهويّة عسى أن يكون منطلقاً للعمل الوطنيّ نستطيع من خلاله المساهمة في إخراج بلادنا من النفق المظلم الذي أدخلتنا به الحرب الأهليّة الدائرة في سوريا منذ عام 2011 ومن قبلها إجرام وفساد الأنظمة والحكومات التي تعاقبت على حكم سوريا منذ ما عُرف زوراً بالاستقلال
للتواصل السريع واتساب معنا
آخر الأخبار
حزب سوريا الهوية
لقد شهدت سوريا يوم الثامن من كانون الأوّل الجاري سقوطاً مدوّياً للنظام البعثيّ الذي حكم سوريا والسوريين بالحديد والنار على مدى أكثر من ستّة عقود، ورغم أنّ انهيار كافة مؤسسات الدولة وفي مقدمتها المؤسسة العسكريّة كان أمراً متوقّعاً بل وحتميّاً لسقوط النظام، إلا أنّ اللافت بل والمفاجئ الغياب التام والكليّ لجميع الأحزاب السياسيّة السوريّة التقليديّة، وجميع النقابات والاتحادات والمنظمات المدنيّة، بالإضافة إلى سقوط شرائح واسعة من المجتمع السوري وضمناً النخب والمثقفين في فخ شرعنة قوى الأمر الواقع من الميليشيات الإسلاميّة التي تسلّمت السلطة، الأمر الذي أدى إلى انفراد هذه القوى بالسلطة المطلقة على امتداد المناطق التي سيطرت عليها وضمناً العاصمة دمشق
حزب سوريا الهوية
لقد شهدت سوريا يوم الثامن من كانون الأوّل الجاري سقوطاً مدوّياً للنظام البعثيّ الذي حكم سوريا والسوريين بالحديد والنار على مدى أكثر من ستّة عقود، ورغم أنّ انهيار كافة مؤسسات الدولة وفي مقدمتها المؤسسة العسكريّة كان أمراً متوقّعاً بل وحتميّاً لسقوط النظام، إلا أنّ اللافت بل والمفاجئ الغياب التام والكليّ لجميع الأحزاب السياسيّة السوريّة التقليديّة، وجميع النقابات والاتحادات والمنظمات المدنيّة، بالإضافة إلى سقوط شرائح واسعة من المجتمع السوري وضمناً النخب والمثقفين في فخ شرعنة قوى الأمر الواقع من الميليشيات الإسلاميّة التي تسلّمت السلطة، الأمر الذي أدى إلى انفراد هذه القوى بالسلطة المطلقة على امتداد المناطق التي سيطرت عليها وضمناً العاصمة دمشق
حزب سوريا الهوية
لقد شهدت سوريا يوم الثامن من كانون الأوّل الجاري سقوطاً مدوّياً للنظام البعثيّ الذي حكم سوريا والسوريين بالحديد والنار على مدى أكثر من ستّة عقود، ورغم أنّ انهيار كافة مؤسسات الدولة وفي مقدمتها المؤسسة العسكريّة كان أمراً متوقّعاً بل وحتميّاً لسقوط النظام، إلا أنّ اللافت بل والمفاجئ الغياب التام والكليّ لجميع الأحزاب السياسيّة السوريّة التقليديّة، وجميع النقابات والاتحادات والمنظمات المدنيّة، بالإضافة إلى سقوط شرائح واسعة من المجتمع السوري وضمناً النخب والمثقفين في فخ شرعنة قوى الأمر الواقع من الميليشيات الإسلاميّة التي تسلّمت السلطة، الأمر الذي أدى إلى انفراد هذه القوى بالسلطة المطلقة على امتداد المناطق التي سيطرت عليها وضمناً العاصمة دمشق